أول أثر لهدى الله -سبحانه وتعالى- وللمعارف الصحيحة: هو الأثر الإيماني في العلاقة مع الله -سبحانه وتعالى- المعرفة بالله معرفةً صحيحةً تترك أثراً من المحبة لله فوق كلِّ محبة
مظلوميتنا كشعبٍ يمني في هذه المحافظة وفي بقية اليمن، هي شاهدٌ عدلٌ، وشاهدٌ كبيرٌ، ومصداقٌ واضح لعدالة قضيتنا، نحن شعبٌ مظلوم،
نحن في مواجهة كل التحديات، وكل الصعوبات، وكل المخاطر، وكل الأعداء، نعتمد من منطلق انتمائنا الإيماني على الله، وهذا مصدر قوة لا مثيل له أبداً،
نبي الله إبراهيم، ذكر الله عنه أنه قال: {وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ}[الحجر: الآية56]، لا قنوط من رحمة الله، لا يأس من رحمة الله “سبحانه وتعالى”،
حياكم الله وأهلاً وسهلاً ومرحباً. نرحب بكل الإخوة الحاضرين جميعاً من علماء ووجاهات ومسؤولين وكل الإخوة المجاهدين وكل الإخوة الأعزاء الحاضرين جميعاً.